لتصفح المقال في كتيب أو لتحميل وثيقة و-ن-م إضغط على الروابط أسفله علاقة الأمة بالدولة
لم يبق في البحث إلا فصلان:
– أحدهما لما بعد الذوق أو معنى علاقة مستوييه الاول
– والثاني في صلة بالعلاقة المباشرة بين قطب المعادلة الوجودية
والثاني لما بعد المعرفة أو معنى علاقة مستوييها الأول والثاني في صلة بالعلاقة المباشرة بين قطبي المعادلة والوجودية أي بين الله والإنسان.
فيكون هذا الفصل الرابع للمعنى الوجودي لعلاقة مستويي الذوق بالتواصل بين الله والإنسان.
والفصل الخامس للدلالة مستويي المعرفة بالتواصل بينهما.
وهذان المبحثان هما لحمة القرآن وسداه. فأساس القيم ذوقيا والدلالات معرفيا هو ما يشد القيم والدلالات في الطبيعة التاريخ إلى ما يتعالى عليهما.
وبذلك يصبح القرآن باحثا في خمسة فلسفات:
السؤالان:
ما بعد الذوق: ما معنى تعالي الذوق الروحي على الذوق المادي؟
وما بعد المعرفة: ما معنى تعالي المعرفة النظرية على المعرفة العملية؟