لتصفح المقال في كتيب أو لتحميل وثيقة و-ن-م إضغط على الروابط أسفله طبيعة القرآن
في الفصل الثالث من البحث ننظر في عودة القرآن على ذاته لتعريف هذه الفلسفات الخمس، فلسفات:
ونحتاج هنا إلى ما سميته المعادلة الوجودية: فلسفة الدين هي نظرية مبدع الطبيعة وفلسفة التاريخ هي نظرية معقد التاريخ. وما بقي أكثر تعقيدا.
ففلسفة الاخلاق خطاب تاريخي للإله وفلسفة الذوق خطاب طبيعي للإنسان ونظرية المعرفة قبل يصل الفاعلين بتوسط الخطابين حوارا بين قطبي المعادلة.
والمعادلة هي:
الله
والإنسان ومفعوليهما
الطبيعة و
التاريخ
والحوار هو الخطابان من الذوقي من 3 إلى 2والخلقي من 5 إلى 1 بالمعرفة.