الفساد الرسمي، لا علاج لما وصل للميتاستازلتصفح المقال في كتيب أو لتحميل وثيقة و-ن-م إضغط على الروابط أسفلهالمقالالكتيبوثيقة النص المحمول ورابط تحميلها