” إن الدين عند الله الإسلام ”
ليس بمعنى كونه دينا من بين الأديان،
بل بمعنى الديني في كل دين مطبقا
¨ على الماضي في القص القرآني ( كل المؤمنين بالأديان الوارد ذكرها في القرآن يعتبرون مسلمين )
¨ وعلى المستقبل في المشروع القرآني،
أي هذه العلاقة الدائمة التي تصل الإنسان بما يتعالى عليه فيسلم أمره له في ما يتجاوز ما يعتبر نفسه مسؤولا عنه بما هو مكلف.
مقتطفات المسلكي مصطفى