لتصفح المقال في كتيب أو لتحميل وثيقة و-ن-م إضغط على الروابط أسفله التسمية
علينا أن ندرس:
أصل لغة الفنون الرسم والموسيقى. فكل الفنون تعبر عن الوجدان بما يرد إلى بينة المكان والزمان: أعم لغة والتأويل اللامتناهي.
تليها:
لغة اللسان وهي اقل عموما وأدنى تأويلا حتى عندما تستعمل لتعبير فني عن الواجدان. فهي مفصحة أكثر من لغة الفنون الجميلة مطلقة التأويل.
تليها:
لغة قوانين الطبيعة والتاريخ وهي رياضية وسننية جميعا بين التحليل للأولى والتأويل للثانية. إنها إبداع نماذج ترجمة لامتناهية للوجود.